القارئ ليس
علامة على طريق مغلق وقراءة أحادية
بقدر ماهو
حضور لهذا التعدد والتنوع الذي تنطوي عليه عناصر النص.
،،،
كل فعل قرائي
جديد هو اكتشاف جديد
،،،
القراءة المتأنية
هي السبيل إلى التماهي مع مادة النص.
،،،
الانتقال
إلى ذاك المستوى العميق حيث يرقد بركان النص
،،،
من مقالة
" القراءة المتأنية وحياة النص" د/رجاء بنحيدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق